31‏/12‏/2009

Sala2010



Sala 2010 li hemo gelen cihane pirozbe hividarim sala asitiye be ü millete kurd hemi armancen xwe bi dest bexine .

30‏/12‏/2009

21‏/12‏/2009

وزارة الداخلية الألمانية تعيد النظر في أتفاقيتها الخاصة بإعادة اللاجئين السوريين

20-12-2009






كتاب حول الإتفاقية الألمانية السورية الخاصة بإعادة اللاجئين السوريين موجه من وزارة الداخلية الإتحادية إلى وزارات الداخلية في الولايات الألمانية، مؤرخة في 2009.12.16، رقم: M/5 - 125 610 SYR/ 0

وهذا نص الكتاب:

((كما هو معلوم فإن تطبيق الإتفاقية الألمانية-السورية الخاصة بإعادة اللاجئين السوريين قد ترافق مع نشاطات إحتجاجية عديدة (مظاهرات وإعتصامات) مدعومة من منظمات مساعدة اللاجئين المختلفة وكذلك مع إستفسارت وتساؤلات في المحيط البرلماني، هدفها جميعا إلغاء الإتفاقية المذكورة. وركزت هذه النشاطات بمجملها على الوضع العام لحقوق الإنسان في سوريا مع التركيزعلى الأوضاع الخاصة التي يعيشها الكرد وخاصة اليزيديون والمجردون من الجنسية.

وقد تم التركيز في الآونة الأخيرة بكثافة على ثلاثة حالات محددة تم فيها إعتقال اللاجئين، بعضهم لفترة مؤقتة من قبل الدوائر السورية بمجرد وصولهم إلى دمشق. وكانت طلبات لجوء هؤلاء المرحلين قد رفضت و أغلقت. وتصر الإحتجاجات المعلنة على أن هذه حالات عامة سوف يتعرض لها كل من يتم ترحيله إلى سوريا.

ففي الوقت الذي تم إطلاق سراح لاجئة بعد ثلاثة أيام لقاء دفع مبلغ مالي، فقد تم في حالة أخرى إعتقال عائلة كردية مكونة من 5 أشخاص و ظل أفراد العائلة طبقا لمعطيات دائرة الأجانب مفقودين إلى أن تم إطلاق سراحهم بعد 15 يوما وهم يعيشون الأن عند أقربائهم. وتسعى وزارة الخارجية حاليا إلى التأكد من هذه المعلومات. وفي حالة ثالثة فقد تم إعتقال أحد اللاجئين بعد أيام من ترحيله، وفيما بعد تم تقديمه إلى المحاكمة ووجهت إليه المحكمة العسكرية في قامشلي تهمة (نشر الأخبار الكاذبة بهدف تشويه سمعة سوريا). ولا تستبعد السفارة الألمانية في دمشق أن تكون المشاركة في مظاهرة في ألمانيا سببا للإعتقال. ولكن نظراً لأن المحاكمات وإصدار الأحكام يتم بشكل شفهي فقظ فلا يمكن التأكد تماما من الدافع الحقيقي للإعتقال وتبقى التكهنات مفتوحة للمراقبين.

إنطلاقا من الظروف الحالية غير الواضحة فقد تم الرجاء من الدائرة الإتحادية للهجرة واللاجئين أن لا تصدر حاليا أية قرارات رفض من النوع الذي لا يرى أية مبررات لطلبات اللجوء (تلك التي تمنح اللاجئين مهلة أسبوع واحد فقط للطعن- المترجم) وأن تعلق مؤقتا البت في طلبات اللجوء اللاحقة (طلبات اللجوء الثانية أو الثالثة إلخ... المترجم)، لأن مثل هذه القرارات لا تتضمن إقرارا بإيقاف ترحيل اللاجئين الذين يتعلق الأمر بهم، الأمر الذي يبدو إشكاليا في الظروف الحالية. وسوف يمكن البت في هذه القضايا بعد الحصول على تقرير جديد من وزارة الخارجية بهدا الشأن. وأما قرارات قبول طلبات اللجوء (القرارات الإيجابية) أو قرارات الرفض التي تعطي مهلة أسبوعين للاجئين للطعن (تقر إيقاف الترحيل ريثما يتم البت النهائي بالطعن - المترجم) فيمكن لإصدارها كما سبق.

وما عدا ذلك وإلى حين توضيح الحالة (بما فيها تقرير وزارة الخارجية) يرجى من الولايات التدقيق في كل حالة ترحيل مقررة إلى سوريا بمفردها بشكل مفصل جدا والتنسيق الكلي مع الدائرة الإتحادية للهجرة واللاجئين في كل قضية بمفردها.))

08‏/12‏/2009

الآثار المهلكة للسياسة الألمانية الغربية للاجئين :



والمناهضة للعنصرية مبادرة برلين لمدة 16 عاما وثقت القتلى والجرحى من اللاجئين.

في الحالات التالية وقد وثقت هذه المبادرة خلال الفترة من 1.1.1993 ل31.12.2008 :

في الحالات غير المبلغ عنها هو أعلى من ذلك بكثير!



175 لاجئ توفي في الطريق الى جمهورية ألمانيا الاتحادية أو على الحدود منها سوى 131 من الحدود الألمانية الشرقية ،

480 لاجئ على الحدود اصيبا بجروح ، وهو 295 من الحدود الألمانية الشرقية ،

150 لاجئا قتلوا أنفسهم في مواجهة وشيكة أو ترحيلهم توفي بينما كان يحاول الفرار قبل الترحيل ، ومنها 56 شخصا محتجزين

814 جرحى من اللاجئين أنفسهم خوفا من ترحيلهم أو للاحتجاج على الترحيل الوشيك (مخاطر الإضراب عن الطعام) ، أو حاولوا قتل انفسهم ، التي بلغ عددها 492 شخصا رهن الاعتقال ،

5 لاجئ لقوا مصرعهم خلال عملية الإبعاد و

371 لاجئ أصيبوا بجروح من جراء القسر أو سوء المعاملة أثناء الترحيل

31 اللاجئين وصلوا الى وطنهم بعد ترحيلهم إلى الموت ، و

462 لاجئين تعرضوا لمعاملة سيئة وتعذيب في البلد من قبل الشرطة أو الجيش ، ووجد أن معظم أمراض خطيرة ، أو الحياة في خطر ،

70 لاجئا اختفى دون أثر بعد ترحيلهم ،

14 لاجئ لقوا مصرعهم خلال إجراءات الترحيل شرطة مستقلة

417 اصيبوا بجروح على أيدي الشرطة أو رجال الأمن ، بمن فيهم 130 لاجئا في الاعتقال

توفي 67 لاجئ في حرائق أو شن هجمات على مراكز إيواء اللاجئين ،

761 لاجئ كانوا z.T. بجروح خطيرة ،

قتل 15 لاجئا من الهجمات العنصرية في الشارع و
744 شخصا اصيبوا بجروح.





دون أن يكون له قوانين خاصة للعنصرية أو فرغ من العنصرية من المجتمع الألماني ، من شأنه أن هؤلاء الناس قد نجا سالما!







هذه الأرقام ليست سوى غيض من فيض. وغير المبلغ عنها وفيات واصابات للاجئين بسبب سياسات العامة للعنصرية وفرغ Sondergesetzte والعنصرية المجتمعية في ألمانيا هو أعلى من ذلك بكثير!



واضاف "هذا يتوقف جزئيا على طرق مختلفة من مدخلات واسعة من المنظمات والأفراد ، وأيضا من خلال تسهيلات البحث في الموقع. في كثير من الأحيان ، بل هو أيضا من الخوف وعدم الثقة من الناس أنفسهم ، مثل الذين -- بسبب تجربة سيئة وغير مؤكد بسبب حالة الهجرة -- أي صعوبات أخرى.

علينا أيضا أن يحدد عدد الجرحى بعد ترحيلهم ، أو قتل اللاجئين في عداد المفقودين ليست سوى غيض من فيض. غير قليلة ، المنظمات الحكومية (مجلس اللاجئين في ولاية سكسونيا السفلى لتركيا ، Abschiebestop العمل بالنسبة للبلدان الأفريقية ، ومنظمة العفو الدولية) وقد تم العمل على هذه المسألة. بل تابعت القصص الفردية وتوثيقها. والبحوث في البلدان المصدر صعبة للغاية لان لاجئ إلى الاختباء بسبب الاضطهاد السياسي ، أو يواصلون الفرار أو لأنها تختفي في السجون ". :

ير عن التعذيب وسوء المعاملة ولذلك يمكن أن تعطى فقط من قبل الأشخاص الذين لديهم نوعا ما فر من بين أيدي المضطهدين ، ومازال لديه السلطة والمال وفرصة للاشتراك في ألمانيا أو رعاياها. " تقارTödliche Folgen bundesdeutscher Flüchtlingspolitik

Die Antirassistische Initiative Berlin dokumentiert seit 16 Jahren Todesfälle und Verletzungen von Flüchtlingen.

Folgende Fälle wurden von der Initiative für den Zeitraum vom 1.1.1993 bis 31.12.2008 dokumentiert:

Die Dunkelziffer ist jedoch wesentlich höher!



175 Flüchtlinge starben auf dem Wege in die Bundesrepublik Deutschland oder an den Grenzen davon allein 131 an den deutschen Ost-Grenzen,

480 Flüchtlinge erlitten beim Grenzübertritt Verletzungen, davon 295 an den deutschen Ost-Grenzen,

150 Flüchtlinge töteten sich angesichts ihrer drohenden Abschiebung oder starben bei dem Versuch, vor der Abschiebung zu fliehen, davon 56 Menschen in Abschiebehaft,

814 Flüchtlinge verletzten sich aus Angst vor der Abschiebung oder aus Protest gegen die drohende Abschiebung (Risiko- Hungerstreiks) oder versuchten, sich umzubringen, davon befanden sich 492 Menschen in Abschiebehaft,

5 Flüchtlinge starben während der Abschiebung und

371 Flüchtlinge wurden durch Zwangsmaßnahmen oder Misshandlungen während der Abschiebung verletzt,

31 Flüchtlinge kamen nach der Abschiebung in ihrem Herkunftsland zu Tode, und

462 Flüchtlinge wurden im Herkunftsland von Polizei oder Militär misshandelt und gefoltert oder kamen aufgrund ihrer schweren Erkrankungen in Lebensgefahr,

70 Flüchtlinge verschwanden nach der Abschiebung spurlos,

14 Flüchtlinge starben bei abschiebe-unabhängigen Polizeimaßnahmen,

417 wurden durch Polizei oder Bewachungspersonal verletzt, davon 130 Flüchtlinge in Haft.

67 Flüchtlinge starben bei Bränden oder Anschlägen auf Flüchtlingsunterkünfte,

761 Flüchtlinge wurden z.T. erheblich verletzt,

15 Flüchtlinge starben durch rassistische Angriffe auf der Straße und
744 Menschen wurden verletzt.





Ohne die rassistische Sondergesetzgebung der BRD oder den Rassismus der deutschen Gesellschaft hätten diese Menschen unversehrt überlebt!







Diese Zahlen sind jedoch nur die spitze des Eisberges. Die Dunkelziffer der getöteten und verletzten Flüchtlinge aufgrund der rassistischen staatlichen Maßnahmen der BRD und ihrer Sondergesetzte sowie des gesellschaftlichen Rassismus in Deutschland ist bedeutend höher!



„Das hängt zum Teil von der unterschiedlich intensiven Zuarbeit durch Organisationen und Einzelpersonen und auch von den Recherchemöglichkeiten vor Ort ab. Oft ist es aber auch die Angst und das Mißtrauen der Betroffenen selbst, die – aufgrund ihrer schlechten Erfahrungen und aufgrund ihres unsicheren Aufenthaltsstatus – keine weiteren Schwierigkeiten haben möchten.

Auch die von uns ermittelte Zahl der nach der Abschiebung verletzten, verschwundenen oder getöteten Flüchtlinge ist nur die Spitze des Eisberges. Wenige Nichtregierungsorganisationen (Flüchtlingsrat Niedersachsen für die Türkei, Aktion Abschiebestop für afrikanische Länder, amnesty international) haben zu diesem Thema gearbeitet. Sie haben Einzelschicksale verfolgt und dokumentiert. Die Recherche in den Herkunftsländern ist äußerst schwierig, weil die Flüchtlinge aufgrund ihrer politischen Verfolgung untertauchen oder weiter fliehen müssen oder weil sie in den Gefängnissen "verschwinden". Berichte über Folter und Mißhandlungen können demzufolge auch nur von Menschen gegeben werden, die irgendwie aus den Händen der Verfolger entkommen sind und die noch die Kraft, das Geld und die Möglichkeit haben, sich in Deutschland oder bei ihren Angehörigen zu melden“.







Quelle: Dokumentation der antirassistischen Initiative Berlin e.V.: Bundesdeutsche Flüchtlingspolitik und ihre tödlichen Folgen 1993 bis 12008.

06‏/12‏/2009

أرقام المقاعد ولعبة الروليت!!

فرياد رواندزي* 06/12/2009 11:31

* لا أريد ان أقارن مجلس النواب بـ(مستشفى الولادة)، لأني عضو في هذا المجلس وفي الجمعية الوطنية السابقة، ولكن في حقيقة الامر يبدو هكذا.

فلا يخرج اي تشريع مهم على الصعيد الوطني من رحم مجلس النواب الا بعملية قيصرية، ورغم تطور العلم والطب لكن المرأة لاتتمنى ان ترى وليدها وهو يخرج الى فضاء الحياة بعملية قيصرية، بل تحب المرأة ان تلد ولادة طبيعية.

* مأزق قانون الانتخابات، يشبه الى حد كبير المخاض الطويل والمؤلم قبل الولادة، فمخاض قانون الانتخابات اخرج الى الوجود وليدا "خديجا" مما حدا بنائب رئيس الجمهورية د.طارق الهاشمي الى استخدام حق النقض ويعيد وليد الخديج الى البيت الزجاجي في صالة العمليات القيصرية في مجلس النواب، لكن الغريب إن عملية التجميل التي اجراها جراحو مجلس النواب على الوليد الخديج لم تغير من الموضوع شيئا.

* الأرقام التي "تتكاون" عليها قوى مجلس النواب العراقي، تشبه ارقام لعبة الروليت، اذ يترقب اللاعب سقوط "كرة" الروليت على الرقم الذي يربح فيه الجولة ليتنفس الصعداء، الا ان الاخرين يتحسرون لان "كرة" الروليت لم تسقط في خانة ارقامهم.

والفائز في لعبة الروليت هو الخاسر بنسبة 20% دائما في حين إن الخاسر هو الخاسر بنسبة 80% والفائز بنسبة 20% حسب قاعدة اللعبة التي هي قاعدة سحرية لايفهمها حتى المحترفون في لعبة الروليت.

* إن الارقام التي تعرضت الى النقض، وليس بعيدا من تعرضها مرة اخرى الى نقض ثان، هي ارقام بنيت على اساس سحري لاتفهمها حتى وزارة التجارة، فنفوس العراق اصبحت قاعدة سحرية مثل قاعدة لعبة الروليت، وولادات وزارة التجارة مشوهة خلقيا، او انها حمول كاذبة، ولا احد يعرف ما هو التعداد الحقيقي لشعب كانت ارضه مهدا لـ(مسلة حمورابي) و(ملحمة كلكامش).

* مأزق الارقام والاعداد، ليس جديدا في العراق، فلا احد يعرف ما هو عدد قتلى الحرب العراقية - الايرانية، ولا احد يعرف ما هو عدد المفقودين في العراق الجديد والقديم، ولا احد يعرف ما هو عدد الفيليين المؤنفلين، اما علي حسن المجيد فقد اعترض على رقم (182) الف مؤنفل كردي وقال انهم لا يتجاوزون (110) الف مؤنفل. وهكذا لا احد يعرف ما هي حصة السليمانية او البصرة او النجف او الموصل من مقاعد مجلس النواب، وحتى وزير التخطيط علي بابان الذي يعد عراب تأجيل إجراء التعداد العام للسكان حيث اعطى مبررات لذلك في إحدى جلسات مجلس الوزراء، يختبئ الآن في ظلال ازمة ارقام قانون الانتخابات وارتكن ساكنا ولايحب ان يقترب من الارقام بعكس ولعه في اللعب بالكلمات.

* العراق 33 مليونا او 32 مليونا او 30 مليونا لكن وكالة المخابرات الامريكية تعتقد إن نفوس العراق لاتتجاوز الـ(27) مليونا، ولكن أين تسجل الولادات؟ سؤال سحري آخر في العراق الجديد! في مستشفى الولادة؟ في وزارة التجارة؟ ام في وزارة التخطيط؟ اجابني احد الاصدقاء مازحا ربما في جيوب تجار البطاقة التموينية.

* إنها لعبة الارقام ومعركة الارقام وهي كذاكرة تلك الأم التي اصيبت بداء النسيان وتذهب الى مستشفى الولادة لتضع وليدا خديجا بعملية قيصرية ليبقى في غرفة العناية المركزة بين الحياة والموت، او ان لاعبي المنافسة على الارقام، كلاعبي لعبة الروليت الذين يتنافسون على رقم واحد وفي نهاية الامر هم خاسرون بنسب 20% او 80%.



*رئيس تحرير صحيفة "الاتحاد" البغدادية