31‏/12‏/2009

Sala2010



Sala 2010 li hemo gelen cihane pirozbe hividarim sala asitiye be ü millete kurd hemi armancen xwe bi dest bexine .

30‏/12‏/2009

21‏/12‏/2009

وزارة الداخلية الألمانية تعيد النظر في أتفاقيتها الخاصة بإعادة اللاجئين السوريين

20-12-2009






كتاب حول الإتفاقية الألمانية السورية الخاصة بإعادة اللاجئين السوريين موجه من وزارة الداخلية الإتحادية إلى وزارات الداخلية في الولايات الألمانية، مؤرخة في 2009.12.16، رقم: M/5 - 125 610 SYR/ 0

وهذا نص الكتاب:

((كما هو معلوم فإن تطبيق الإتفاقية الألمانية-السورية الخاصة بإعادة اللاجئين السوريين قد ترافق مع نشاطات إحتجاجية عديدة (مظاهرات وإعتصامات) مدعومة من منظمات مساعدة اللاجئين المختلفة وكذلك مع إستفسارت وتساؤلات في المحيط البرلماني، هدفها جميعا إلغاء الإتفاقية المذكورة. وركزت هذه النشاطات بمجملها على الوضع العام لحقوق الإنسان في سوريا مع التركيزعلى الأوضاع الخاصة التي يعيشها الكرد وخاصة اليزيديون والمجردون من الجنسية.

وقد تم التركيز في الآونة الأخيرة بكثافة على ثلاثة حالات محددة تم فيها إعتقال اللاجئين، بعضهم لفترة مؤقتة من قبل الدوائر السورية بمجرد وصولهم إلى دمشق. وكانت طلبات لجوء هؤلاء المرحلين قد رفضت و أغلقت. وتصر الإحتجاجات المعلنة على أن هذه حالات عامة سوف يتعرض لها كل من يتم ترحيله إلى سوريا.

ففي الوقت الذي تم إطلاق سراح لاجئة بعد ثلاثة أيام لقاء دفع مبلغ مالي، فقد تم في حالة أخرى إعتقال عائلة كردية مكونة من 5 أشخاص و ظل أفراد العائلة طبقا لمعطيات دائرة الأجانب مفقودين إلى أن تم إطلاق سراحهم بعد 15 يوما وهم يعيشون الأن عند أقربائهم. وتسعى وزارة الخارجية حاليا إلى التأكد من هذه المعلومات. وفي حالة ثالثة فقد تم إعتقال أحد اللاجئين بعد أيام من ترحيله، وفيما بعد تم تقديمه إلى المحاكمة ووجهت إليه المحكمة العسكرية في قامشلي تهمة (نشر الأخبار الكاذبة بهدف تشويه سمعة سوريا). ولا تستبعد السفارة الألمانية في دمشق أن تكون المشاركة في مظاهرة في ألمانيا سببا للإعتقال. ولكن نظراً لأن المحاكمات وإصدار الأحكام يتم بشكل شفهي فقظ فلا يمكن التأكد تماما من الدافع الحقيقي للإعتقال وتبقى التكهنات مفتوحة للمراقبين.

إنطلاقا من الظروف الحالية غير الواضحة فقد تم الرجاء من الدائرة الإتحادية للهجرة واللاجئين أن لا تصدر حاليا أية قرارات رفض من النوع الذي لا يرى أية مبررات لطلبات اللجوء (تلك التي تمنح اللاجئين مهلة أسبوع واحد فقط للطعن- المترجم) وأن تعلق مؤقتا البت في طلبات اللجوء اللاحقة (طلبات اللجوء الثانية أو الثالثة إلخ... المترجم)، لأن مثل هذه القرارات لا تتضمن إقرارا بإيقاف ترحيل اللاجئين الذين يتعلق الأمر بهم، الأمر الذي يبدو إشكاليا في الظروف الحالية. وسوف يمكن البت في هذه القضايا بعد الحصول على تقرير جديد من وزارة الخارجية بهدا الشأن. وأما قرارات قبول طلبات اللجوء (القرارات الإيجابية) أو قرارات الرفض التي تعطي مهلة أسبوعين للاجئين للطعن (تقر إيقاف الترحيل ريثما يتم البت النهائي بالطعن - المترجم) فيمكن لإصدارها كما سبق.

وما عدا ذلك وإلى حين توضيح الحالة (بما فيها تقرير وزارة الخارجية) يرجى من الولايات التدقيق في كل حالة ترحيل مقررة إلى سوريا بمفردها بشكل مفصل جدا والتنسيق الكلي مع الدائرة الإتحادية للهجرة واللاجئين في كل قضية بمفردها.))

08‏/12‏/2009

الآثار المهلكة للسياسة الألمانية الغربية للاجئين :



والمناهضة للعنصرية مبادرة برلين لمدة 16 عاما وثقت القتلى والجرحى من اللاجئين.

في الحالات التالية وقد وثقت هذه المبادرة خلال الفترة من 1.1.1993 ل31.12.2008 :

في الحالات غير المبلغ عنها هو أعلى من ذلك بكثير!



175 لاجئ توفي في الطريق الى جمهورية ألمانيا الاتحادية أو على الحدود منها سوى 131 من الحدود الألمانية الشرقية ،

480 لاجئ على الحدود اصيبا بجروح ، وهو 295 من الحدود الألمانية الشرقية ،

150 لاجئا قتلوا أنفسهم في مواجهة وشيكة أو ترحيلهم توفي بينما كان يحاول الفرار قبل الترحيل ، ومنها 56 شخصا محتجزين

814 جرحى من اللاجئين أنفسهم خوفا من ترحيلهم أو للاحتجاج على الترحيل الوشيك (مخاطر الإضراب عن الطعام) ، أو حاولوا قتل انفسهم ، التي بلغ عددها 492 شخصا رهن الاعتقال ،

5 لاجئ لقوا مصرعهم خلال عملية الإبعاد و

371 لاجئ أصيبوا بجروح من جراء القسر أو سوء المعاملة أثناء الترحيل

31 اللاجئين وصلوا الى وطنهم بعد ترحيلهم إلى الموت ، و

462 لاجئين تعرضوا لمعاملة سيئة وتعذيب في البلد من قبل الشرطة أو الجيش ، ووجد أن معظم أمراض خطيرة ، أو الحياة في خطر ،

70 لاجئا اختفى دون أثر بعد ترحيلهم ،

14 لاجئ لقوا مصرعهم خلال إجراءات الترحيل شرطة مستقلة

417 اصيبوا بجروح على أيدي الشرطة أو رجال الأمن ، بمن فيهم 130 لاجئا في الاعتقال

توفي 67 لاجئ في حرائق أو شن هجمات على مراكز إيواء اللاجئين ،

761 لاجئ كانوا z.T. بجروح خطيرة ،

قتل 15 لاجئا من الهجمات العنصرية في الشارع و
744 شخصا اصيبوا بجروح.





دون أن يكون له قوانين خاصة للعنصرية أو فرغ من العنصرية من المجتمع الألماني ، من شأنه أن هؤلاء الناس قد نجا سالما!







هذه الأرقام ليست سوى غيض من فيض. وغير المبلغ عنها وفيات واصابات للاجئين بسبب سياسات العامة للعنصرية وفرغ Sondergesetzte والعنصرية المجتمعية في ألمانيا هو أعلى من ذلك بكثير!



واضاف "هذا يتوقف جزئيا على طرق مختلفة من مدخلات واسعة من المنظمات والأفراد ، وأيضا من خلال تسهيلات البحث في الموقع. في كثير من الأحيان ، بل هو أيضا من الخوف وعدم الثقة من الناس أنفسهم ، مثل الذين -- بسبب تجربة سيئة وغير مؤكد بسبب حالة الهجرة -- أي صعوبات أخرى.

علينا أيضا أن يحدد عدد الجرحى بعد ترحيلهم ، أو قتل اللاجئين في عداد المفقودين ليست سوى غيض من فيض. غير قليلة ، المنظمات الحكومية (مجلس اللاجئين في ولاية سكسونيا السفلى لتركيا ، Abschiebestop العمل بالنسبة للبلدان الأفريقية ، ومنظمة العفو الدولية) وقد تم العمل على هذه المسألة. بل تابعت القصص الفردية وتوثيقها. والبحوث في البلدان المصدر صعبة للغاية لان لاجئ إلى الاختباء بسبب الاضطهاد السياسي ، أو يواصلون الفرار أو لأنها تختفي في السجون ". :

ير عن التعذيب وسوء المعاملة ولذلك يمكن أن تعطى فقط من قبل الأشخاص الذين لديهم نوعا ما فر من بين أيدي المضطهدين ، ومازال لديه السلطة والمال وفرصة للاشتراك في ألمانيا أو رعاياها. " تقارTödliche Folgen bundesdeutscher Flüchtlingspolitik

Die Antirassistische Initiative Berlin dokumentiert seit 16 Jahren Todesfälle und Verletzungen von Flüchtlingen.

Folgende Fälle wurden von der Initiative für den Zeitraum vom 1.1.1993 bis 31.12.2008 dokumentiert:

Die Dunkelziffer ist jedoch wesentlich höher!



175 Flüchtlinge starben auf dem Wege in die Bundesrepublik Deutschland oder an den Grenzen davon allein 131 an den deutschen Ost-Grenzen,

480 Flüchtlinge erlitten beim Grenzübertritt Verletzungen, davon 295 an den deutschen Ost-Grenzen,

150 Flüchtlinge töteten sich angesichts ihrer drohenden Abschiebung oder starben bei dem Versuch, vor der Abschiebung zu fliehen, davon 56 Menschen in Abschiebehaft,

814 Flüchtlinge verletzten sich aus Angst vor der Abschiebung oder aus Protest gegen die drohende Abschiebung (Risiko- Hungerstreiks) oder versuchten, sich umzubringen, davon befanden sich 492 Menschen in Abschiebehaft,

5 Flüchtlinge starben während der Abschiebung und

371 Flüchtlinge wurden durch Zwangsmaßnahmen oder Misshandlungen während der Abschiebung verletzt,

31 Flüchtlinge kamen nach der Abschiebung in ihrem Herkunftsland zu Tode, und

462 Flüchtlinge wurden im Herkunftsland von Polizei oder Militär misshandelt und gefoltert oder kamen aufgrund ihrer schweren Erkrankungen in Lebensgefahr,

70 Flüchtlinge verschwanden nach der Abschiebung spurlos,

14 Flüchtlinge starben bei abschiebe-unabhängigen Polizeimaßnahmen,

417 wurden durch Polizei oder Bewachungspersonal verletzt, davon 130 Flüchtlinge in Haft.

67 Flüchtlinge starben bei Bränden oder Anschlägen auf Flüchtlingsunterkünfte,

761 Flüchtlinge wurden z.T. erheblich verletzt,

15 Flüchtlinge starben durch rassistische Angriffe auf der Straße und
744 Menschen wurden verletzt.





Ohne die rassistische Sondergesetzgebung der BRD oder den Rassismus der deutschen Gesellschaft hätten diese Menschen unversehrt überlebt!







Diese Zahlen sind jedoch nur die spitze des Eisberges. Die Dunkelziffer der getöteten und verletzten Flüchtlinge aufgrund der rassistischen staatlichen Maßnahmen der BRD und ihrer Sondergesetzte sowie des gesellschaftlichen Rassismus in Deutschland ist bedeutend höher!



„Das hängt zum Teil von der unterschiedlich intensiven Zuarbeit durch Organisationen und Einzelpersonen und auch von den Recherchemöglichkeiten vor Ort ab. Oft ist es aber auch die Angst und das Mißtrauen der Betroffenen selbst, die – aufgrund ihrer schlechten Erfahrungen und aufgrund ihres unsicheren Aufenthaltsstatus – keine weiteren Schwierigkeiten haben möchten.

Auch die von uns ermittelte Zahl der nach der Abschiebung verletzten, verschwundenen oder getöteten Flüchtlinge ist nur die Spitze des Eisberges. Wenige Nichtregierungsorganisationen (Flüchtlingsrat Niedersachsen für die Türkei, Aktion Abschiebestop für afrikanische Länder, amnesty international) haben zu diesem Thema gearbeitet. Sie haben Einzelschicksale verfolgt und dokumentiert. Die Recherche in den Herkunftsländern ist äußerst schwierig, weil die Flüchtlinge aufgrund ihrer politischen Verfolgung untertauchen oder weiter fliehen müssen oder weil sie in den Gefängnissen "verschwinden". Berichte über Folter und Mißhandlungen können demzufolge auch nur von Menschen gegeben werden, die irgendwie aus den Händen der Verfolger entkommen sind und die noch die Kraft, das Geld und die Möglichkeit haben, sich in Deutschland oder bei ihren Angehörigen zu melden“.







Quelle: Dokumentation der antirassistischen Initiative Berlin e.V.: Bundesdeutsche Flüchtlingspolitik und ihre tödlichen Folgen 1993 bis 12008.

06‏/12‏/2009

أرقام المقاعد ولعبة الروليت!!

فرياد رواندزي* 06/12/2009 11:31

* لا أريد ان أقارن مجلس النواب بـ(مستشفى الولادة)، لأني عضو في هذا المجلس وفي الجمعية الوطنية السابقة، ولكن في حقيقة الامر يبدو هكذا.

فلا يخرج اي تشريع مهم على الصعيد الوطني من رحم مجلس النواب الا بعملية قيصرية، ورغم تطور العلم والطب لكن المرأة لاتتمنى ان ترى وليدها وهو يخرج الى فضاء الحياة بعملية قيصرية، بل تحب المرأة ان تلد ولادة طبيعية.

* مأزق قانون الانتخابات، يشبه الى حد كبير المخاض الطويل والمؤلم قبل الولادة، فمخاض قانون الانتخابات اخرج الى الوجود وليدا "خديجا" مما حدا بنائب رئيس الجمهورية د.طارق الهاشمي الى استخدام حق النقض ويعيد وليد الخديج الى البيت الزجاجي في صالة العمليات القيصرية في مجلس النواب، لكن الغريب إن عملية التجميل التي اجراها جراحو مجلس النواب على الوليد الخديج لم تغير من الموضوع شيئا.

* الأرقام التي "تتكاون" عليها قوى مجلس النواب العراقي، تشبه ارقام لعبة الروليت، اذ يترقب اللاعب سقوط "كرة" الروليت على الرقم الذي يربح فيه الجولة ليتنفس الصعداء، الا ان الاخرين يتحسرون لان "كرة" الروليت لم تسقط في خانة ارقامهم.

والفائز في لعبة الروليت هو الخاسر بنسبة 20% دائما في حين إن الخاسر هو الخاسر بنسبة 80% والفائز بنسبة 20% حسب قاعدة اللعبة التي هي قاعدة سحرية لايفهمها حتى المحترفون في لعبة الروليت.

* إن الارقام التي تعرضت الى النقض، وليس بعيدا من تعرضها مرة اخرى الى نقض ثان، هي ارقام بنيت على اساس سحري لاتفهمها حتى وزارة التجارة، فنفوس العراق اصبحت قاعدة سحرية مثل قاعدة لعبة الروليت، وولادات وزارة التجارة مشوهة خلقيا، او انها حمول كاذبة، ولا احد يعرف ما هو التعداد الحقيقي لشعب كانت ارضه مهدا لـ(مسلة حمورابي) و(ملحمة كلكامش).

* مأزق الارقام والاعداد، ليس جديدا في العراق، فلا احد يعرف ما هو عدد قتلى الحرب العراقية - الايرانية، ولا احد يعرف ما هو عدد المفقودين في العراق الجديد والقديم، ولا احد يعرف ما هو عدد الفيليين المؤنفلين، اما علي حسن المجيد فقد اعترض على رقم (182) الف مؤنفل كردي وقال انهم لا يتجاوزون (110) الف مؤنفل. وهكذا لا احد يعرف ما هي حصة السليمانية او البصرة او النجف او الموصل من مقاعد مجلس النواب، وحتى وزير التخطيط علي بابان الذي يعد عراب تأجيل إجراء التعداد العام للسكان حيث اعطى مبررات لذلك في إحدى جلسات مجلس الوزراء، يختبئ الآن في ظلال ازمة ارقام قانون الانتخابات وارتكن ساكنا ولايحب ان يقترب من الارقام بعكس ولعه في اللعب بالكلمات.

* العراق 33 مليونا او 32 مليونا او 30 مليونا لكن وكالة المخابرات الامريكية تعتقد إن نفوس العراق لاتتجاوز الـ(27) مليونا، ولكن أين تسجل الولادات؟ سؤال سحري آخر في العراق الجديد! في مستشفى الولادة؟ في وزارة التجارة؟ ام في وزارة التخطيط؟ اجابني احد الاصدقاء مازحا ربما في جيوب تجار البطاقة التموينية.

* إنها لعبة الارقام ومعركة الارقام وهي كذاكرة تلك الأم التي اصيبت بداء النسيان وتذهب الى مستشفى الولادة لتضع وليدا خديجا بعملية قيصرية ليبقى في غرفة العناية المركزة بين الحياة والموت، او ان لاعبي المنافسة على الارقام، كلاعبي لعبة الروليت الذين يتنافسون على رقم واحد وفي نهاية الامر هم خاسرون بنسب 20% او 80%.



*رئيس تحرير صحيفة "الاتحاد" البغدادية

20‏/10‏/2009


Kawîs Axa (1889-1936) kî bû? (Vîdyo)

17 Cotmeh 2009 şemî Saat 20:30

Amadekirin: Sidqî Hirorî

Navê wî Weys kurê Ehmedî kurê Cemîlê Kanebî yê Herkî ye. Ew di sala 1889-ê de li zozana Çarçelê ji dayik dibe. Karê babê wî şivantiya terş û kewalan bû û wan jiyana xwe di navbera deştên rojhelata Mûsilê û zozanan de derbas dikir. Kawîs Axa di nav rewşeka weha de mîna babê xwe ket ber şivantiyê û di ber şivantiyê re hunera wî ya dengbêjiyê ser hilda.

Ew hêj dehsalî bû demê babê wî mirî. Piştî wê dayika wî Leyla pê re ji gundê Şêxanê ber bi herkiyên Soranê, bo cem meta Kawîs Axayî bar kir. Dayika wî jî dimire û wî di genciyê de bi tenê dihêle. Ew piştî mirina dayikê bû şivanê pezê Ehmed Xanê Herkî. Mirina babê, dayikê û heziqîna wî ya dijwar di demê axiftinê de wî pir diêşîne û pal dide dengbêjiyê. Kawîs Axa di sala 1915-yê de dev ji şivantiyê ber dide û dest bi dengbêjiyê dike û li Rewandizê, li cem Hecî Newrozê Bawêl Axayî (Hacî Newroz Efendî), yê ku pir hez ji dengê wî kirî, cihwar dibe. Kawîs dibe mîna dengbêjê dîwanxaneya Nûrî Bawîl Axayê Rewandizê yê ku hez ji dengê Kawîsî kirî û pê re bûye dost. Piştî dagîrkirina Rewndizê di sala 1916-yê de ji aliyê leşkerê rûsî ve û şewitandina Rewandizê ji aliyê wan ve, piraniya xelkê wan deveran û malbata Newroz Bawîl Axayî jî pê re, warê xwe bi cih dihêlin û mişextî Şeqlaweyê dibin. Kawîs jî bi malbata Newrozî re diçe Şeqlaweyê.

Hecî Newroz Efendî bi fermana osmaniyan dibe birêveberê nahiyeya Şeqlaweyê û ew Kawîsî dike berpirsiyarê embara qût, xwarin û erzaqê ku ji xelkê deverê bo leşkerî dihatin vecemandin. Lê Kawîs Axa bi serê xwe û bê haya cendirmeyan ji wî qût û erzaqî dide xelkê deverê yê hejar. Kawîs Axa di wê demê de dibe dostekê nêzîk yê Silêman Bayiz Begê Şeqlaweyî. Ew li wê derê Amînayê keça Mehmûd Şerîfî dixwaze. Ji wê jina wî çar zarokên wan çê dibin: Ehmed, Mihemed, Ebdilla û Cemîl. Ew piştî devberdanê ji karê mîrî û derketina rûsan ji Rewndizê di sala 1918-yê de, li gel ku xelkê deverê dizivire bo Rewandizê, venagere Rewandizê û li Şeqlaweyê dimîne. Ew paşî xwe ji Şeqlaweyê veduhêze Hewlêrê û ji bo debara bi dengbêjiyê lê cihwar dibe.

Ew li Hewlêrê bi stiranbêjiyê ve mijûl dibe û ne bes li dîwanxaneyên axa û began, lê herweha li cihine mîna Çayxaneya Elî Fileyhî lawik û heyranan dibêje. Ew di sala 1930-ê de diçe Bexdayê bo tomarkirina stiranên xwe li ser qewaneyan (îstîwaneyan), lê cara yekê û ji ber tirtirî û heziqîna wî di demê axiftinê de, di proveyan de sernakeve. Tomargeha Bîzafonê di cara duyê de û bi gotina stirana Genc Xelîlî dengê wî têxe ser qewaneyê. Piştî wê çend qewaneyek bi dengê wî ji aliyê tomargehên Bîzafon, Nayif û Neîmî li Bexdayê hatin tomar kirin.

Kawîs li bakûr, başûr û rojhelata Kurdistanê geriyaye û stiran gotine. Ew çend caran çûye cem Şêx Mehmûdê Hefîdî û Smayîl Axayê Şikak û stiran bi wan gotine. Stiranên wî berî ku bên tomar kirin ketin ser zarê xelkî û di nav xelkî de belav bûn.

Ew di şibata sala 1936-ê de bi seredan diçe bo cem xizmên xwe li devera Pîrmamê û li gundê Herşemê nexweş dibe û li wê derê dimire. Ew her li gundê Herşemê di rojeka pir baran de têt veşartin. Jina Kawîs Axayî di sala 1982-yê de mir û Kurên wî nemane, lê neviyên wî di jiyanê de ne. Wezîrê rewşenbîrî yê Kurdistanê Felekeddîn Kakaeyî di 22/11 1999-ê de li Şeqlaweyê perde ji ser peykerê Kawîs Axayî rakir.

Kawîs Axayî gelek stiran gotine û wî nedizanî bixwîne û binivîse, lê stiranên xwe ji ber dikirin. Her wî bi xwe selîqe û awazên stiranên xwe çê kirine. Ew ji dengbêjên herî navdar yên Kurdistanê ye ku stiranine wî mîna yên li ser serhildnên şêx Mehmûdî, belgeyên dîrokî ne li ser rewşa kurdan ya wê demê. Navê stiranbêjî »Kawîs« ji »kake Weys« çê bûye û paşnavê axa jî tomargeha qewaneyan pê ve kiriye û ew di qewaneyan de wek Kawîs Axa daye nasandin. Hinek ji stiranên wî: Genc Xelîl, Melîko, Şêx Mehmûd, Îsmaîl Xan, De Xalo, Lo lo peyayo, Çemê Çetelê, Delal, Bêrîvanê, Mêvano, Segvano, Dotmam, Evdilkerîm, Narê hey nar, Zalimê, Mamir û htd.

Çavkanî:
- Bkûrî, beşê yekê, Goranîbêje nemirekan, weşanxaneya Aras, Hewlêr, 2001.
- Serbaz Xoşnaw, http://www.shaqlawapost.com/forums/showthread.php?t=2006
- Wêneyê Kawîs Axayî ji albuma stiranên Kawîs Axayî ya ku Kom Muzîkê di 1999-ê de derxistî hatiye wergirtin.

Kulturname

06‏/09‏/2009

فيصل يوسف : المرسوم التشريعي رقم /49/ لعام 2008 ليس له.... بل عليه؟!



لقد قيل الكثير حول خلفيات صدور المرسوم التشريعي رقم/49 /تاريخ 10 /9 /2008 ،والذي يمنع حق التملك والبيع
والشراء والاستئجار والرهن، وما إلى ذلك في المناطق التي صنفت بالحدودية ومنها محافظة الحسكة بكاملها، والجهة الشمالية من ريف محافظة حلب، إلا عبر إجراءات أمنية وروتينية قاتلة، هذا إن تمت الموافقة، وهو ما لا يحصل غالباً، لكن مختلف التقييمات والدراسات التي قدمت من قبل قوى سياسية، ومنظمات ولجان حقوقية، واجتماعية، قد أجمعت على النتائج السلبية للمرسوم على حياة الناس المشمولين به، ولاسيما الكرد منهم، المكبلون أصلا ً، برزمة من السياسات التمييزية المطبقة بحقهم، التي زادات أحوالهم، من سيء إلى أسوا.
إن من المتعارف عليه، وفي سياق طبيعي على مستوى دول العالم ، "بأن القوانين والتشريعات تتبدل وتتغير تبعاً لتطور الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، وتأتي لتحقيق مصالح الأكثرية من الناس وتسهل أمورهم الحياتية، وتنظيم علاقاتهم مع السلطات، بأسهل الطرق وأنجع السبل، و تسعى للتخفيف من الروتين القاتل، وتأمين مصلحة الوطن، في الأمن والاستقرار". إلا إننا وفي حالة المرسوم التشريعي رقم /49 /المذكور، نلحظ مفارقة مناقضة للمنطق والأعراف، فهو لا يعكس حالة تطورية، بل تراجعاً ملموساً على الضد، من مصلحة المواطنين المشمولين به، وانعكس ذلك على أحوال البلاد بشكل عام، بحيث أن الحكومة قد أقرت في توصياتها، بناء على تقارير موفديها لمحافظة الحسكة، بضرورة تسهيل وزارة الإدارة المحلية لإجراءاتها التطبيقية عند تنفيذ المرسوم، إلا أنه وعلى الصعيد العملي، لم يطبق أي شيء في هذه المنحى، بل أن المفاعيل السلبية للمرسوم، تفعل فعلها، لحظة بلحظة، دون أن تحرك الحكومة ساكناً.

لا شك أن الحكومة - وهي تقر بالآثار الكابحة للمرسوم على عملية التنمية - لم تأت بذلك من فراغ ،بل أن مختلف الفئات والطبقات في محافظة الحسكة، وكلُ حسب المنبر المتاح له، حزبياً أو نقابياً، في إطار الجبهة الوطنية التقدمية الحاكمة، أو المعارضة الوطنية الديمقراطية، ومنظمات حقوق الإنسان، والوفود الشعبية بعرائضها الكيلو مترية، المكتظة بالتواقيع، قد أوضحت للجهات المعنية النتائج الكارثية لهذا المرسوم، على أوجه حياتهم المختلفة، لكن كل ذلك راح دون جدوى، حتى الآن فلا حياة لمن تنادي ...!؟ .

لن نستطرد كثيراً في تفاصيل المعاناة، من النتائج السلبية للمرسوم /49 / والتذكير بها، فهي بادية للعيان، من قبل المسؤولين في الدولة، و كل المهتمين بالشأن العام، حيث أحدث شللاً شبه تام في قطاعات خدمية وإنتاجية ، مختلفة، في المناطق المشمولة به، زاد على أثرها أعداد العاطلين عن العمل، وازدادت الهجرة إلى دمشق وضواحيها، والعمل في ظروف صعبة جداً، وهم في غالبيتهم من الكرد، لأن معظم مناطق سكناهم قد اعتبرت مناطق حدودية، وشملها المرسوم، وهو ينزع عنهم حق التملك ومتتبعاته، ويحرمهم من حقوقهم الدستورية، ومساواتهم بباقي المواطنين السوريين، ويشكل عقبة كأداء أمام سوية الاندماج الوطني، والوحدة الوطنية، وإضافة تشريعية جديدة في سجل الظلم والاضطهاد، المتبعين بحقهم .

الآن وقد انقضى سنة على صدور المرسوم التشريعي 49، فمازالت الحكومة تصم آذانها، عن صرخات الاستغاثة، ولم تطرح حتى تاريخه ، أي حل لما يعانيه المواطنون المشمولون به ، حتى بعد ان تبين لها على ارض الواقع ، كل سلبياته على حياتهم المعيشية ،ويؤكد معظم القانونيين بمخالفته للدستور، في مواد عديدة، لأنه يلغي حق التملك والتقاضي وسيادة القانون على الحاكم والمحكوم، مما يستوجب على الحكومة ان تعير اهتماماً بضرورة الاهتداء بالقواعد الدستورية، والعهود والمواثيق الدولية، المؤسسة على احترام حقوق الإنسان، وحرياته العامة، كشرط وحيد لصوابية أي تشريع،وإعطاء الاعتبار لمطالب مختلف الشرائح والفئات الشعبية التي طالبت بتعديله، ووضع مصالح المواطنين، فوق أي اعتبار آخر ،فالقوانين والتشريعات الصائبة، هي التي تمكن المواطن من ممارسة حقوقه الوطنية، وأداء واجباته، على أكمل وجه، دون أية عراقيل، وتأصيل روح الحرية لديه، ليكون الوطن حراً.

إن المطلوب من الجهات المعنية في الحكومة والدولة ، المبادرة بالإسراع، في معالجة هذه القضية، وهي لازالت في بداياتها، حتى لايتراكم هذا الخطأ، بل وألا يتفاقم، ويتعقد مثل الكثير من القضايا العالقة، منذ عشرات السنين، والتي تنتظر الحلول، وإنه ليس من العدل، والإنصاف، أن تتشبث الجهات المعنية في الدولة ،بعنادها تجاه مطالب المواطنين، مثلما هو في تعاملها الحالي مع المرسوم التشريعي رقم 49 ،وإن عليها أن تكون عوناً، وسنداً، لمواطنيها، في كل الظروف، فتنمي روح التعاون، والثقة بينها وبينهم، من خلال التعرف على مشاكلهم ، وإيجاد الحلول العاجلة لها، ،وعدم الركون للانتظار، بعد أن تتأكد من درجة الأذية التي تلحق بمصالح المواطنين جراء أي سياسة حكومية غير مدروسة ، وإذا كان الموطنون عموما لهم معاناتهم في مجالات عديدة فإنها تتضاعف لدى المواطنين الكرد ،بسبب الإجراءات والسياسات التمييزية المطبقة بحقهم، منذ عشرات السنين، وحتى الآن، ويحدوهم الأمل، للعيش في وطنهم بحرية، وكرامة فهل من مجيب ...........؟!!!!!

04‏/09‏/2009

Sima Schulanfang











يوم الاربعاء 02.09.2009 كان اليوم الاول لحبيبتنا _ سيما _ في المدرسة . هنا بعض الصور لحفل استقبال بداية العام الدراسي .

























30‏/07‏/2009

Geduldet seit sieben Jahren

Syrische Familie hat Angst vor Abschiebung

Herne, 28.07.2009, Ute Eickenbusch
Die jüngste der vier Schwestern sagt es als erste: „Das ist wie ein Todesurteil.” Später fallen Sätze wie „Lieber ins Grab”. Nach sieben Jahren Deutschland zurückzukehren nach Syrien - unvorstellbar. In ihrem Umfeld erleben die Schwestern in diesen Tagen viel Unterstützung.

Familie Dalaf, die aus Syrien stammt und seit sieben Jahren in Herne lebt, fürchtet eine Abschiebung. Foto: Ute Gabriel (WAZ)
Familie Dalaf, die aus Syrien stammt und seit sieben Jahren in Herne lebt, fürchtet eine Abschiebung. Foto: Ute Gabriel

Syrien: ein Land, das Kurden und Yeziden wie ihnen, die einer vorchristlichen Minderheitenreligion angehören, weder politisch noch religiös eine Heimat sein will. Und doch steht eine Rückkehr im Raum. Vor einer Woche, am 21. Juli, hat die Herner Ausländerbehörde die in Baukau lebende Familie Dalaf aufgefordert, innerhalb von vier Wochen das Land zu verlassen. Jetzt ziehen Fußballverein und Mitschüler der jüngsten Tochter Sozdar, Susi genannt, alle Register, um doch noch ein Bleiberecht zu erwirken.

„Susi ist eine tolle Fußballspielerin”, sagt Silke Masannek, deren Tochter mit Sozdar (14) zur Realschule geht und mit ihr bei der DJK Blau-Weiß Herne-Baukau 06/16 in der „U 15” spielt. Susi, Kapitän der Mädchenmannschaft, sei „vom Sozialverhalten absolut Klasse und sie spricht super Deutsch.” Übersetzen lässt sich das mit „integriert”, ein Attribut, das auch auf die älteren Schwestern zutrifft. Rokan (16) wechselt im August zum Pestalozzi-Gymnasium, Gracia (19) hat 2008 die Realschule beendet, die Älteste, Rosel (21), hat einen Ausbildungsvertrag zur Krankenpflegerin in Gelsenkirchen unterschrieben. Dort kann sie im Oktober anfangen, sofern die Herner Ausländerbehörde ihr Aufenthalt und damit Arbeit erlaubt. Die Chancen stehen nicht schlecht, denn die Caritas konnte die Härtefallkommission des Landtags von Rosels Fall überzeugen. Das weiß auch Hans-Günter Wertenbruch als Leiter des zuständigen Fachbereichs Bürgerdienste, das Verfahren sei aber noch nicht abgeschlossen.

An den Landtag hat sich auch der Fußballverein gewandt, außerdem an die Ausländerbehörde, SPD, CDU, Grüne und Linkspartei in Herne. Auch Sozdars Klasse in der Realschule Strünkede ist aktiv geworden. „Die Kinder kennen Susi zum Teil schon von der Grundschule”, berichtet die Klassenpflegschaftsvorsitzende der künftigen 8a, Sandra Kaimakamis. Am Sonntag seien sie herumgeradelt, um Unterschriften zu sammeln zu ihrem Schreiben ans Ausländeramt. „Traurig und wütend”, so heißt es in dem Brief, seien sie darüber, dass Susi („eine tolle Freundin”) in ein Land ausreisen solle, das ihr fremd sei. Auch Schulleiter Uwe Scholle liegt Susis Zukunft am Herzen. Aus menschlichen Gründen sowieso, aber auch ökonomisch, findet Scholle, kann eine Gesellschaft vor dem demografischen Hintergrund nicht auf gut ausgebildete junge Frauen wie die Schwestern verzichten.

Weiter aktiv ist auch Karl Großerohde vom Fachdienst Integration und Migration der Caritas. Er kennt die 2002 eingereiste Familie seit Jahren, bisher ein lebendes Beispiel für die von Flüchtlingsorganisationen abgelehnten „Kettenduldungen”. Die vielen Stempel auf ihren Papieren bestätigen das. „Die ständig unsichere Situation ist für die Familie sehr belastend”, sagt Großerohde. In Syrien hätte sie auf jeden Fall mit Diskriminierung zu rechnen. Großerohde ist im stetigen Gespräch mit der Herner Ausländerbehörde und bemüht sich zugleich beim Land um eine Härtefallregelung für die gesamte Familie. Wäre sie ein Jahr früher eingereist, hätte sie als „Altfall” zumindest eine Chance auf ein dauerhaftes Bleiberecht gehabt.

Für die Ausländerbehörde ist das Schicksal der Dalafs ein Fall, den es in Übereinstimmung mit geltendem Bundesrecht zu lösen gilt. Und das sieht, nach einem Abkommen zwischen Innenminister und Syrien, eine Rückführung von 7000 Syrern bundesweit vor. Die Familie wirke bei der Feststellung ihrer Identität nicht mit, sagt man, und sei nicht bereit, sich bei der syrischen Botschaft Pässe ausstellen zu lassen. Was die älteste Tochter bestreitet: „Wir waren mehrmals in Berlin, dort gibt man uns keine Pässe.” Fachbereichsleiter Wertenbruch gibt zugleich zu verstehen, dass „wir die Familie ganzheitlich betrachten”. Heißt: Solange Rosels Härtefallverfahren laufe – es gebe noch einen Schriftverkehr mit dem Innenministerium – werde nicht an Abschiebung gedacht und die Duldung verlängert. Im besten Fall, vorausgesetzt Rosel lege einen Pass vor, bekomme sie eine Aufenthaltszusage. Wird die Familie dann immer noch als Einheit betrachtet, könnte das auch den anderen nützen.

جميل أن "يشار كمال" موجود!

الكاتب: حسن جمال

عند قرائتي لحوارعنعند قراءتي لحوار أجراه جم أرجيش مع الأستاذ يشار كمال و المنشور في صحيفة راديكال، قلت في نفسي " جميل أن يشار كمال موجود!".

سأحاول الوقوف عند بعض النقاط التي طرحها يشار كمال خلال الحوار، و الذي يبدو أنه لفت إنتباه كل من رئيس الجمهورية عبد الله غول و رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان.

يقول يشار كمال:

" تأتي القضية الكوردية في مقدمة جميع القضايا في تركيا. القضية الكوردية هي قضية تركيا المعاصرة و هي قضية تركيا الديمقراطية.

لقد دخل الكورد في عدة حروب خلال (1000) سنة. و قاموا بإنتفاضتين في القرن التاسع عشر. أما في العهد الجمهوري فقاموا ب (29) إنتفاضة. هناك أخطاء كبيرة أقترفت. حيث تم إنكار وجود الكورد تماما. و بعد إنتهاء كل حرب أو إنتفاضة، تم النظر إليهم بإحتقار و كعبيد للترك. و كل من لديه الرغبة في معرفة هذه الحقائق ليراجع الصحف الصادرة بعد إنتفاضة آغري.

إن النظر بإحتقار لإنسان أو لشعب، و عدم إعتباره من الإنسانية، يعد أمرا أسوء من القتل بذاته".

يقول يشار كمال:

" لم يفكروا أبدا في أسباب بقاء هولاء الرجال في الجبال على مدى هذه السنين الطويلة. منذ ثمانين عاما و لم تهنأ المنطقة بالإستقرار. قام الكورد بعصيانات رغم معرفتهم بأنهم لن ينتصروا، و رغم التضحيات الجسام التي بذلوها في هذا الطريق.

منذ شبابي و حتى الآن قلت دائما أن العالم حديقة ثقافات تزهو بآلاف الزهور. و عند قطفنا لثقافة واحدة من هذا العالم، يعني زوال لونٍ، رائحةٍ و ثراءٍ من عالمناهذا".

يقول يشار كمال:

"يقاوم الكورد من أجل حقوقهم الثقافية و لغتهم الأم، و الحكومة تقول أنهم يطالبون بالإستقلال. و في حال منحنا إياكم حرية الثقافة و اللغة سوف تطالبون بالإستقلال أيضا. و رحى الحرب القذرة دائرة منذ سنوات" .

يقول يشار كمال: " بني الإنسان متفائل دائما، و حب الحياة داخل الإنسان خالد أبدا. و أنا متأكد من أن الأناس الذين يعيشون فوق أرض هذا الوطن الغني بالثقافات العظيمة، لن يبقوا على حالهم، بل سيجهدون من أجل إخضرار هذه الأرض المعطاءة للثقافات من جديد، للعثور على ديمقراطية حقيقية تساهم و تساند الشعوب المناضلة في سبيل توطيد أواصر الديمقراطية في بلادهم".

يقول يشار كمال:

"بإمكان تركيا ديمقراطية، أن تقدم الدعم الكبير للإتحاد الأوروبي. إن عدم حل القضية الكوردية أضعف من شأن تركيا بين القوى العالمية. و يقف الإتحاد الأوروبي مذهولا و محيرا تجاه تركيا. إن مسؤولي تركيا يهابون الديمقراطية. ففي دولة ديمقراطية لا يمكن تخيّل شخص واحد محروما من حقوقه الإنسانية، فما بالك ب (20) مليون إنسان.".

يقول يشار كمال:

"يعلم الجميع طريق الحل. أو على الأقل المسؤولين المعنين بصنع الحل. لا بد من قبول حقوق الإنسان الذي يعتبر عنصرا حياتيا في عالمنا المعاصر. و يتوجب قبول الديمقراطية العصرية كحقيقة، بجرأة و دون مهابة أو تلكع. على الجميع أن يحصلوا على هويتهم و حقوقهم الثقافية بحرية. و عدم إعتبار ذلك من ضروب اللطف، بل بصفتها تشكل أحد دعائم الثراء الثقافي لهذه البلاد. و بإختصار على تركيا أن تتحول إلى بلد ديمقراطي معاصر".

يقول يشار كمال: "ما أود قوله هو، ما دام جوهر الحل واضحا و نقيا بهذا القدر، لا لزوم لحكماء و وسطاء أو ما شابه. الأمر الوحيد و الضروري هو خلق إرادة سياسية مقتدرة و جريئة، عالمة بأن أي سياسة قائمة على الخوف و الترهيب ستنتج العجز".

يقول يشار كمال:

"نحن نعلم بالقوة التي تصنع الأمل و الإنسان، و سيظهر يوما ما للعيان القوة الكامنة في أمل الإنسان آجلا أم عاجلا، و هذا الأمل الجديد سيفرح الناس".

من الجميل أنك موجود يا أستاذ يشار كمال!

أنت ضمير الإنسانية

كونك تتحدث من أعماق قلبك.


صحيفة مللييت

26‏/07‏/2009

الثيوقراطية.

الثيوقراطية تعني بالمعنى الحرفي للكلمة الحكم الديني ؟وهي كلمة يونانية الاصل مكونة من شقين ثيو وتعني الدين وقراطي وهي الحكم اي الحكم الديني , او الدولة ذات الحكم الديني